العمل في القطاع الخيري له جمال ورونق خاص، لذة التطوع في العمل الخيري لا تعدلها لذة، تنعكس على مشاعر الإنسانية طمأنينة وسكينة.
قضيت في العمل الخيري أكثر من 20 عاماً ، لا أقول إنني قدمت له شيئا، بل أقول بأنه كان مثل الأم الحانية والأب الرحوم، كل شيء تبذله لهذا القطاع ستجد فائدته أضعافا مضاعفة بركة في الرزق والوقت والصحة.
في هذا الكتاب