"دفاع عن البلاغة" للأديب الكبير أحمد الزيات، إذ يقول عنه:
«إنّ البلاغة التي أعنيها وأدافع عنها هي البلاغة التي تحدى بها القرآن أمراء القول في عهد كان الأدبُ فيه صورة الحياة، وترجمة الشعور، وعبارة العقل»