المال بلغة الفرد، وقوة المجتمع، وما زال الإنسان يقصد جمعه وحفظه وتنميته، حيث قال تعالى: وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا
والشرع ينظم كيفية حفظه وإنفاقه وتوجيهه التوجيه السليم، فهذا البحث المقاصدي يوجه النظر إلى حفظ المال من حيث كونه مقصدا شرعياً وذلك بذكر الضوابط التي حافظ فيها الشرع على المال.