فهذا رد على مقال محمد القزويني والذي بعنوان: ويسألونك عن المتعة»
والذي نشر في جريدة الوطن في صفحة منتقى الجمان في يوم السبت الموافق:
٩/٢٩/ ٢٠٠٧م.
فقد جاء في هذا المقال الكثير من الأخطاء التي ذكرها الكاتب وفسرها تفسيراً خاطئاً مثل استشهاده بقوله تعالى:
(فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَتَاتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً) واستشهاده بحديث جابر بن عبدالله أنه قال: استمتعنا على عهد رسول الله الا الله وأبي بكر وعمر
وسوف يكون الرد على هاتين الشبهتين من ضمن هذا الرد.
وسوف أذكر في هذا الرد:
أولاً : حكم نكاح المتعة.
ثانياً : آراء الفقهاء في نكاح المتعة.
ثالثاً : أدلة المجيزين لنكاح المتعة والرد عليها .
رابعاً: الفرق بين النكاح الشرعي ونكاح المتعة.