موقف المتكلمين من الاستدلال بنصوص الكتاب والسنة دار العاصمة - الرياض

٧٥

لقد تم تقديم هذه الرسالة لنيل درجة الدكتوراه.. حيث تحدث الباحث عن موقف المتكلمين الاستدلال بنصوص الكتاب والسنة. وتكمن أهمية هذا الموضوع : بيان منهج السلف في الأخذ بنصوص الكتاب والسنة، ودراسة أصل وأسباب الانحراف في فهم النصوص الشرعية في أبواب العقيدة، وبيان طرائق المتكلمين في تعطيل دلالة النصوص الشرعية على بعض المسائل العقدية، وإبراز تناقض المتكلمين في منهجهم فيما يأخذونه ويردونه من النصوص الشرعية، وتجلية وإيضاح سيطرة دلائل العقلية والآراء البشرية على منهج أهل الكلام في أبواب العقيدة، وبيان وسطية المنهج الإسلامي في نظرته للدلائل العقلية، والرد على منهج التأويل عند المتكلمين وبيان ضوابط التأويل الصحيح، ولقد تناول الباب الأول منزلة الأدلة النقلية والعقلية عند المتكلمين ومناقشتهم. والفصل الأول ذكر منزلة الأدلة النقلية عند المتكلمين. والفصل الثاني تناول منزلة الأدلة العقلية في الإسلام وعند المتكلمين، ومكانة العقل في العقيدة الإسلامية، ومنزلة الأدلة العقلية عند المتكلمين، والباب الثاني تحدث عن منهج المتكلمين في فهم نصوص الشرع - ومناقشتهم. والفصل الأول ذكر المحكم، والمتشابه. والفصل الثاني تناول المجاز. والفصل الثالث ذكر التأويل عند أهل الكلام، والتأويل لغة واصطلاحا، وأسباب التأويل عند أهل الكلام، واحتجاج بعض المتكلمين فيما نسب إلى الإمام أحمد من تأويله بعض النصوص وتحقيق القول في ذلك، والتأويل في نصوص الصفات عند أهل الكلام. كما تناول الفصل الرابع التفويض عند أهل الكلام، ومعنى التفويض، وختم بالخاتمة، والفهارس.

تفاصيل المنتج
  • الوزن
    ١ كجم
  • ٧٥
إضافة للسلة

منتجات قد تعجبك