إعجاز القرآن للباقلاني ما زالت معجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة، وخرقه العادة في أسلوبه وبلاغته، وإخباره بالمغيبات، فلا يمر عصر من الأعصار إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر به أنه سيكون، يدل على صحة دعواه.
وقد ألف العلماء في وجوه إعجاز القرآن، وأنهى بعضهم وجوه إعجازه إلى ثمانين، والأرجح: أنه لا نهاية لوجوه إعجازه.