يتحدث هذا الكتاب عن ظاهرة تجريح العلماء وتصنيف الناس بناءاً على الظنون وبعيداً عن اليقين المبني على البينة الشرعية والأدلة اليقينية.
ويوجه لنا الدكتور بكر لأبو زيد رسالة الى كل مسلم سواء كان خائضاً بالتصنيف أو من وقع ضحيتها، فقد قال ﷺ: كُلُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ حَرَامٌ دَمُهُ وَعِرْضُهُ وَمَالُهُ.