كتبهُ عُقبُولة عقبولة، جمع فيه ما يرى أنه عاقبة الكلام، وعاقبة الفهم، وهو مآلات، وبقايا ندوب في الروح، رصدها قلمه، من خلال مقالات علمية، ووطنية، وأخرى أدبية، وشيءمن نثار السيرة العلمية، فاغتنم ثمراتها..