فإن العلماء بذلوا كل ما في وسعهم من رواية الحديث وحفظه وتدوينه في المسانيد والجوامع والسنن الجامعة ، والخاصة بالعقائد والأحكام وأفردوا الصحيح من بمؤلفات ، وأتموها بالمستخرجات والمستدركات عليها ووضعوا في ذلك مئات الكتب...
كما اهتم العلماء بأحاديث الأحكام ودعموا بها كتبهم الفقهية، لكن الباحث في هذه المصنفات لا يستطيع الحصول على الحديث منها إلا بشق الأنفس ..
هذا وقد قمت بوضع فهارس لأحاديث وآثار: ((بداية المجتهد ونهاية المقتصد)) ليسهل على طالب العلم الوصول إلى الوصول إلى ما يريده.
