سبيل خير الرشاد في هدي العباد - محمد تقي الدين الهلالي

٢٠٠

قال العلامة محمد تقي الدين الهلالي -رحمه الله- عن كتابه:

أنا الآن أؤلف كتابا، سميته سبيل الرشاد، إن يسر الله إتمامه وطبعه، فسيغني كل مؤمن حنيف عن غيره من كتب الوعظ، فأدعو الله أن يعينني على إتمامه ونشره.


وقال أيضا:

هذه نعمة من الله عظيمة كنت أتمناها على الله تعالى منذ عشرات السنين.

-وقال –رحمه الله- : فإني نذرت لله أن أدعو إلى توحيده، وسنة نبيه ، حيثما كنت، وهذا أهم غرض لي في الحياة. الدعوة إلى الله .

قالوا عن المؤلف:

كان الشيخ ابن باز يقول عن الشيخ محمد تقي الدين الهلالي رحمهما الله: شيخي في التوحيد.


و كان العلامة الألباني يعد الهلالي ضمن خمسة لم ير مثلهم البتة في العلم والتحقيق.


-قال عنه الشيخ حماد الأنصاري رحمه الله: كان سلفي العقيدة، لو رأيت كتابه في التوحيد – يعني سبيل الرشاد- لعلمت أنه لا يعرف التوحيد الذي في القرآن مثله.


-وقال أيضا: في الحقيقة لم ألتق مع رجل يحوي علما جما في فنون عديدة مثل الدكتور الهلالي، وقد مضت علي الآن خمس وأربعون سنة لم أر مثله.


قال الشيخ عبدالعزيز ابن باز رحمه الله:-

وأخونا الدكتور محمد تقي الدين الهلالي من المغرب من هذا الصنف –يقصد المجددين- الذين يدعون إلى التوحيد ويعتنون بالعقيدة السلفية ويحذرون من الخرافات والعقائد الباطلة.


-قال عنه العلامة محب الدين الخطيب: الهلالي من أفاضلنا الذين أجمع على الاعتراف بفضلهم الشرق والغرب، والعرب والعجم، والمسلمون وغير المسلمين، فهو في الحجاز نار على علم شهرة وفضلا... فالأستاذ الهلالي رجل عالمي، واسع النظر، واقف على أحوال الشرق والغرب.


-قال عنه الشيخ عبدالحميد بن باديس رحمه الله: للغرب الإفريقي ابن عالم بار، نسله بنو هلال، وأنجبه المغرب الأقصى، هو العلامة الأستاذ محمد تقي الدين الهلالي المدرس يالهند، لهذا الأستاذ شهرة علمية إصلاحية عظيمة بالشرق، ومقالات رنانة في صحفه.

تفاصيل المنتج
  • الوزن
    ١٫٥ كجم
  • ٢٠٠
إضافة للسلة

منتجات قد تعجبك