فهَذه فُصُولٌ أَسُوقُ تَحْتَ كُلِّ فَصْلِ أَصْلا فِي عِلْمِ اللُّغَةِ، ثُمَّ أُتَّبِعُ الأَصْلَ بيان المَقْصُود منه، وَيَعْقُبُ ذَلِكَ ما يُوضّحُهُ مِنْ نَحْوِ فُرُوعِ.
بِمَعرِفة هذهِ الأَصُولِ من قراءتها بإمعَانٍ يُدْرِكُ القَارِئُ صُوَرًا صَحِيحَةً عَامَّةً لِوَضْعِ اللُّغةِ الأَصليّ فِي تَراكيبها ومفرداتها.