أخذت عقارب الساعة تخفف الوطأ ما أمكن لكي لا تخدش بدقاتها ذلك السكون الشامل الذي لف المصعد ومن في المصعد .وكان وكان المدير يردد النظر بين فترة وأخي إلي ساعة يدة التي بلغت الواحدة والنصف بعد منتصف الليل!.وكانت يدة اليمني تحاول في فترات ليست متباعدة