هذا الكتاب هو شرح لكتاب من كُتب البخاري، البالغة ٩٧ كتاباً.
صحيح وقد تم إفراده بالشرح الدعاء ومكانته.
ويمتاز هذا الكتاب بأن أحاديثه صحيحة؛ بل هي في أعلى مراتب الصحة، وكان شرح الأحاديث بطريقة سهلة ومُيَشرَةٍ.
والمسلم لا يُفرِّطُ، في شيءٍ من سنة النبي ، كما لَا يُفَرِّطُ فِي شَيءٍ من الأذكار الصحيحة الثابتة.