بينما الجيشُ السوڨييتي الأحمر يخوض حربًاًا ضروسًا ضد النازيين ، وضع ستالين حدًّا للاضطهاد العنيف ، ماسته الدولة ضد الدين من الزمان. وفي ظل القدر الجذري ، طرأ على السياسة السوييتية ، كُلِّف القساوسة والأئمة والحاخامات ومَن طلب من الزعامات الدينية والإحصاء للخوض «حرب مقدسة» ضد هتلر.
لكن بعض المواطنين في هذه الحالة يرمزون إلى: "حربه على الدين" قد ولَّى زمانُها. هذه الحكمة الدينية ؛ أقام الصلوات في ساحات ، واحتفلت الصلوات في ساحات المعارك ، واحتفلت المساحة بالأعياد الدينية التي تم استخدامها في الهجرة الدينية.
وبعدُ ، فإن هذا الكتاب «حفظ الله الاتحاد السوڨييتي» يقدِّم إطلالة على «الثورة الدينية» في زمن الحرب ؛ فيسلِّط الضوء على مسلمي الاتحاد السوڨييتي ، مستخدمًا طائفةً شتى المصادر: الروسية والتترية والبشكيرية والأوزبكية والفارسية. المعلقات والمحافظات ، ونسخ ، ونسخ ، ونسخ ، ونسخ ، وعلامات ، والمحاسبات ، وعلامات ، وعلامات ، وخطوط عامة ، والمحافظة على الخطوط الأمامية للحرب ، وتقارير المفوَّضين ، ورائض والالتماسات ، وخُطب الزعامات السوڨييتية المسلدين ، يرى أن الثورة الدينيةَّجهاون السوڨي. حدٍّ سواء ، في حين أخذت العناصر السوڨييتية الملحدة بعين السخط إلى بروز الدين مرة أخرى في الحياة العامة مرة أخرى
