سئل الشيخ الإمام العلامة محي السنة ومميت البدعة أبو العباس أحمد بن تيمية رضي الله عنه وأرضاه عن قوله عز وجل : { يا أيها الناس اعبدوا ربكم }.
فما العبادة وفروعها ؟
وهل مجموع الدين داخل في العبادة أم لا ؟
وما حقيقة العبودية ؟
وهل هي أعلى المقامات أم فوقها من المقامات ؟
وليبسط لنا القول في ذلك.
فأجاب الشيخ رحمه الله بهذه الرسالة المباركة
وهذا شرح فضيلة الشيخ الفوزان على رسالة العبودية لشيخ الإسلام