الجامع لما في الصحيحين - المتفق عليه 1/3 دار الراوي الجديد  - السعودية

١٢٥

وَلِتَيْسِيرِ حِفْظِ وَفَهُم أَصَحٌ كِتَابَيْنِ فِي السُّنَّةِ؛ جَمَعْتُ مَا فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنَ الْأَحَادِيثِ عَلَى مَنْهَجٍ مُنْفَرِدٍ عَنْ نَظَائِرِهِ، وَجَعَلْتُهُ المُسْتَوَى السَّابِعَ مِنْ مُتُونِ طَالِبِ العِلْمِ)، وَسَمَّيْتُهُ : «الجَامِعَ لِمَا فِي الصَّحِيحَيْنِ، وَجَعَلْتُ الأَحَادِيثَ المُتَّفَقَ عَلَيْهَا عَلَى حِدَةٍ، ثُمَّ أَفْرَادَ البُخَارِي»، ثُمَّ أَفْرَادَ مُسْلِم»؛ كُلٌّ مِنْهُمَا عَلَى حِدَةٍ، وَيَتْلُوهُ: «الزَّوَائِدُ عَلَى الصَّحِيحَيْنِ مِنْ بَقِيَّةِ كُتُبِ السُّنَّةِ رَاجِياً نَفْعَهُ لِجَمِيعِ الأُمَّةِ، وَمُؤَمِّلاً أَنْ يَكُونَ كَمَا قَالَ النَّوَوِيُّ كله : خَيْرُ المُصَنَّفَاتِ مَا سَهُلَتْ مَنْفَعَتُهُ، وَتَمَكَّنَ مِنْهَا كُلُّ أَحَدٍ.

تفاصيل المنتج
  • الوزن
    ١٫٥ كجم
  • ١٢٥
إضافة للسلة

منتجات قد تعجبك