هذا الكتاب يشرح كتابًا من أعظم الكتب في علم أصول الفقه، وعلم التوحيد. ويدل الشرح على أن الشارح من العلماء الراسخين في العلم.
ويمتاز عن غيره من الشراح بإيصال المعنى إلى العقول بعبارات سهلة وأدلة مقنعة.