في هذا الكتاب قصص ومواقف إبـداعـيـة للعلماء والمؤلفين؛ لإبراز ما تفق عنه ذكاؤهم، وبراعتهم في تقديم العلم بصورة أجمل من القمر.
وفي الكتاب دفاع عنهم، ودفع الظنون بأن العلماء والمؤلفين للعلم يكرّرون فلا يُبدعون. لا سيما علماء الشرع.
وقد رجعت - بحمد الله - لأكثر من خمس مئة مرجع، فجمعت لك من لطائف ،مُلحِهم، ما يجري مجرى الحلواء، التي تُقدّم في أواخر الموائد. فسترى -مثلاً-: