فعني علماء الأمة بحفظ سنة نبيهم ﷺ، فجاز حديث المصطفى من الوقاية والمحافظة ما لم يكن كذلك لتعالى ، اللذان يعدان من ، فكان من بين هذه التصانيف الكثيرة كتابا أبي عبد الله بن إسماعيل البخاري ومسلم بن الحجاج القشيري رحمهما الله تعالى واللذان يعدان من لقد قام العديد من الزوار بعدهما بالاستخراج عليهما. ومن المستخرجات على "صحيح البخاري" التي كثرت فوائدها وعرف قدر جامعها ، فأفاد الشراح منه كثيرا في شروحاته.