واحة تجويدية تضم أكثر من 250 نشاطًا تعليميًا تفاعليًا لتنمية مهارات التفكير
من خلال تجربتنا الطويلة في تدريس التجويد والإشراف على الحلقات القرآنية لَمَسْنا ضعفًا واضحًا في إيصال المعلومة إلى الطَّلَبَة ، ويعود ذلك إلى الاعتماد على التلقين، وحفظ المعلومة ، دون فهمها واستنباطها ومقارنتها بأمثالها ؛ فأحببنا أن يكون لنا سهم في خدمة القرآن وأهله، من خلال كتاب التجويد التعليمي ، ليكون خير معين للمعلم والطالب على فهم أحكام التجويد ، بما يحويه من طرق متعددة توصل الطالب لفهم المعلومة ، وتنقل الطالب من مُتَلقَّ للمعلومة إلى مستنبط لها إيصال المعلومة.