للوصول إلى جيل ممكّن فعال ، لديه القدرة على التوازن والتكيف الإيجابي مع الظروف ، بل ويساهم في تكوين ظروف مناسبة للإبداع ، كان هذا الدليل للميسّرين ، حتى ينقلوا هذه المهارات ، ويعملوا على تعديل القناعات السلبية في أذهان اليافعين ، ليكون منطلقاً لسلوك إيجابي لليافعين واليافعات ، من خلال أسلوب تفاعلي ، وتسلسل منطقي ، يبدأ من الذات ، ليتحرك بصورة فاعلة مسؤولة في المجتمع.