لعلهم يتفكرون قراءة تفكرية في آيات الكتاب العزيز 1/2 المكتبة العصرية -القاهرة

٦٩

القرآن لا يكبر عليه أحد، والمؤمن يجلس في رحابه كما يجلس التلاميذ الصغار في الكتاتيب، وهدايات القرآن أقرب لمن سجد عقله وقلبه بين يدي ربه.


لقد التزمت في هذا الكتاب بمراجعة التفسير في كل آية أريد أن أتفكر فيها، ثم عرضت ما كتبته على جماعة من أهل العلم والفضل زيادة في الطمأنينة بألا أكون قلت في كتاب الله بغير علم، وغاية ما أريده أن يكون خطأ الكتاب مغموراً في صوابه، وأن أكون معذوراً في الخطأ لا مأزوراً.


أشارك في تقريب القارئ من المشروع الحقيقي للأمة. مشروع تلاوة القرآن). تتميما لمقصد البعثة المحمدية.


تفاصيل المنتج
  • الوزن
    ١ كجم
  • ٦٩
إضافة للسلة

منتجات قد تعجبك