سعى المؤلف لمحاولة تفعيل مباحث المقاصد و تحويلها من أفكار نظرية الى واقع ملموس والى تقليس الفجوة بين مسار الاهتمام بالنصوص و مجال المقاصد حيث بدأت الهوة تتسع بين هاذين المسارين