ذكر الكتاني -رحمه الله- في فهرس الفهارس أن هذا الشرح أحسن شرح للأربعين؛ وصدق فعند مطالعة الصفحات الأولى تجد الكتاب مشحونا بالدر العتيق والجوهر الأنيق