يُؤرِّخ هذا الكتاب لنشأة علم الحديث في المغرب الأقصى، منذ الفتح الإسلامي حتى العصر الحديث، ويعرّف بمعالم النبوغ في تراثه الحديثي، وخصائص المغاربة ومسالكهم في التأليف الحديثي، وأسانيدهم إلى كتب السنة، وأهم قضايا المصطلح الشائكة عندهم، وأثرهم في المشارقة.